واختارت الفنانة دنيا، عرض الكليب بطريقة جميلة ومبسطة، إذ حاولت إبراز الشخصية القوية للفتاة المغربية الجميلة بكل المقاييس، من خلال التعبير عن حبها لشريك حياتها، بدون خجل لأنه شعور مقدس وجريء، كما كشفت عن قوة شخصية الفتاة المغربية في الحب والإعتراف للطرف الآخر دون أي خجل، واحتضنت تصوير مشاهد هذا الكليب بالمدينة الرائعة طنجة.
يُشار إلى أن الفنانة دنيا عبد الله ستشارك جمهورها المغربي العريض، من خلال حفلات صيفية وأعمال متنوعة ستتقاسم من خلالها مع المغاربة موهبتها الفنية وحسها المرهف، لا سيما وأنها تتميز بصوت عذب وحضور قوي.