هذا وسيكون الافتتاح والقراءة الشعرية، يوم الخميس 18 يناير 2024، على الساعة السادسة والنصف مساءً برواق ضفاف بمقر المؤسسة.
وُلدَ الكاتب والشاعر والمترجم والفنان، محمد حمودان سنة 1968 بمنطقة المعازيز في جهة الخميسات، ويعيش بفرنسا منذ سنة 1989. وهو مؤلف « أن تصير » (قصائد 2003-2021) الصادر عن « الفنك »، « حالة الطوارئ » عن فيرجيل عام 2016 « ، أبعد من أي وقت مضى »، صادر عن المنار. ثم « السماء، الحسن الثاني و ماما فرنسا » عن لا ديفرانس عام 2010″ الوعد المأخوذ، الوعد المعطى »عن لا ديفرانس في 2007. م « الحلم الفرنسي »ضمن منشورات لا ديفرانس عام 2005. كما ترجم حمودان روايات إدريس الشرايبي إلى العربية أبرزها « لي بوك » (التيوس) و » لا ميغ دي برانتون » (أم الربيع).
وحسب بلاغ المؤؤسة، فإنّ « حمودان هو « حارق للحدود »، حيث أنه يلغيها بين النثر والشعر والفن التصويري، ففي ظل هذا التنوع، يبقى غير قابل للتجزئة ويبحث عن هويته كإنسان، الإنسان الأول ».