وشاركت نجاة اعتابو تفاصيل هذه التجربة الفنية عبر حسابها، حيث كتبت تعليقا على الفيديو الذي ترافقها به ابنتها سامية ديكوك: «مفاجئة لحبابي الغاليين كنت فالستوديو ومن مورا فيديو الشلحة لي عجبكم بزاف وفرحوني تعاليقكم هاد المرة غنيت ليكم أغنية صبارة محبوبة الجماهير، بحالا جالسين معايا بدون ميكرو و مؤثرات صوتية».
وتابعت عتابو: «الفيديو فيه أربع دقائق ما قدرتش نزلو كامل غادي تلقاوه على اليوتوب، تحية كبيرة ليكم أحبكم، تحية كبيرة لفرقتي الموسيقية برئاسة سي الإدريسي لي مرافقاني ولإبنتي الحبوبة على الكورال الحنين سامية ديكوك».
وحصد المنشور آلاف التفاعلات من جمهورها، الذين عبروا عن إعجابهم الكبير بهذه الخطوة، وانهالت التعليقات التي تشيد بصوتها، حيث وصفه البعض بأنه ”فريد ولا يحتاج إلى أي تعديل“، بينما أشار آخرون إلى أنه ”لا يحتاج حتى إلى ميكروفون بفضل قوته وتميزه“. كما عبر بعض المتابعين عن ارتباطهم العاطفي بالأغنية، مؤكدين أنها كانت جزءً من ذكرياتهم وأوقاتهم الخاصة.
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا