وبحسب بلاغ للمنظمين، فإن اللائحة الأولية لأسماء الفنانين والفرق التي تم اختيارها لتمثيل المغرب في هذه الدورة تضم « العيطة مونامور » (المغرب وفرنسا)، وأنور (بلجيكا والمغرب)، والميزان (المغرب وسويسرا)، ونورا توطين (المغرب وكندا)، ورق طق، وسيجو، وسنيترا، وتروا ن تينيري، ودو كازا بلانكا ستريت كاتس، و دو ليلى (المغرب) وغيرهم.
أما منطقة إفريقيا والشرق الأوسط، فستكون ممثلة من طرف أبو بكر تراوري وباليما (بوركينا فاسو)، وأديديجي (نيجيريا)، وبلقيس لايف (مصر)، وبانتوس د لاكابيتال (جمهورية الكونغو)، وإلكترو زبالا (مصر والجزائر)، وإلياس (جزر القمر)، وفيصل موستريكس (أوغندا)، وهارمونيز براس باند (بنين)، وكورا فلامينكا (السنغال)، ومجاز (البحرين)، وناسيبو (زيمبابوي)، وأوركسترا نايو ولومي (توغو)، وأوركسترا جيجين ني (السنغال)، وسانتروفي باند (غانا)، وسيناوبي زاووس وباموجا زنجبار (تنزانيا)، وسولانج سيزاروفنا (الرأس الأخضر)، وستوجي تي (جنوب أفريقيا)، وزيزا يوسف (موريتانيا)، وآخرين.
وستكون أوروبا وآسيا وأمريكا ممثلة من طرف كل من جمال الدين تاكوما (الولايات المتحدة)، افريقيا كوربوريشن (فرنسا)، ماروجا ليمون (إسبانيا)، تريبالي (مالطا)، دي جي فيليكس (إيران)، كونيا (كوريا الجنوبية).
من جانب آخر، وفي لفتة إنسانية، أعلن المنظمون أنه سيتم تخصيص جميع عائدات بيع التذاكر برسم هذه الدورة من (فيزا فور ميوزيك) للمساهمة في الصندوق الخاص بتدبير مخلفات الزلزال الذي عرفته المملكة المغربية يوم الجمعة 8 شتنبر الجاري.
يشار إلى أن مهرجان وملتقى (فيزا فور ميوزيك) يسهر على اكتشاف فنانين جدد ومنحهم الفرصة لتقديم ابداعاتهم أمام مهنيي الصناعة الموسيقية الوافدين من شتى أنحاء العالم. كما لا يقتصر هذا المهرجان على السماح فقط لمحترفي وعشاق الموسيقى من كل أنحاء العالم بالالتئام، بل هو فضاء لتنظيم ندوات، ورشات عمل، اجتماعات ثنائية سريعة، بالإضافة الى تنظيم منتدى واجتماعات مهنية.