يتميز الكليب بلمسة مغربية، حيث استعانت بسمة بأكسسوارات مغربية، كما استعانت بـ«البراد» وتفاصيل أخرى تعكس التراث المغربي الغني.
الأغنية من كلمات وألحان وتوزيع كوثر صديق، وميكس وماسترينغ مصطفى رؤوف، أما الكليب فتم تصويره في « ماجي برود »، وهو أول وأكبر استوديو افتراضي بتقنية LED في شمال إفريقيا والمغرب، تحت إدارة المخرج المغربي أمير الرواني.
تحتفي كلمات الأغنية بالقوة والعزيمة، حيث تعكس رسالة من الأمل والمحبة، وتدعو للعيش بروح الإيجابية والمودة.
وأعربت بسمة سابقا عن سعادتها بهذه التجربة، مشيرة إلى أنها فخورة بهذا العمل الذي يجمع بين الفن المغربي والتقنيات الحديثة.
يذكر أنه قد سبق وأصدرت بسمة بوسيل ثلاث أغاني مصرية، كان آخرها « جراح عمومي » في يوليوز الماضي.