وذكر بلاغ للمركز السينمائي المغربي، أن لجنة الانتقاء الخاصة بمسابقة الأفلام الروائية الطويلة، التي ترأسها المخرج حكيم بلعباس، وضمت مديرة الإنتاج، بهيجة ليوبي، والناقد السينمائي، أحمد عريب، والمدير العام للمدرسة العليا للفنون البصرية بمراكش، أحمد بلخياط، قد اجتمعت يوم فاتح شتنبر الجاري، وانتقت 15 فيلما.
وأوضح المصدر ذاته أن الأمر يتعلق بأفلام « عبدلينو » لهشام عيوش، و « Al Di là »لعثمان الناصيري، و« الطابع » لرشيد الوالي، و »حميدة الجايح » للمخرج مصطفى الدرقاوي، و »جلال الدين » لحسن بنجلون، و »أيام الصيف » لفوزي بنسعيدي، و »أزرق القفطان » لمريم التوزاني، و »طعم الصداقة » لنوفل براوي، و »المحكور ما كيبكيش » لفيصل بوليفة، و« العبد » لعبد الإله الجواهري، و »أبي لم يمت » لعادل الفاضلي، و »واحة المياه المتجمدة » لمحمد رؤوف الصباحي، و« ملكات » لياسمين بنكيران، و »sound of berberia » لطارق الإدريسي، و »صيف في بجعد » لعمر مول الدويرة.
وبخصوص مسابقة الأفلام الروائية القصيرة، فقد انتقت اللجنة الخاصة بها عقب اجتماعها يوم 31 غشت الماضي، 15 فيلما هي فيلم « على قبر أبي » لجواهين زنتار، و »الصحراء حبيبتي » للطيفة أحرار، و« Débris » لأيمن بنسليمان، و »نشيد الخطيئة » لخالد معدور، و »No Key » لوليد مسناوي، و »أم المهرج » لمنال غوا، و »Madame Pipi » لفؤاد صويبة، و »الحيوانات المنوية » لكريم سويسي، و »الموجة الأخيرة » لمصطفى فرماتي، و »Phone breaker » لحمزة عاطفي، و »البيت القديم » لأشرف المتوكل، و« أميرة » لرشيدة السعدي، و« saouls » لياسين المجاهد، و »Hurry up » لكريم تاجواوت، و »L’ombre de mon père » لسارة رخا.
وضمت لجنة انتقاء هذه المسابقة كلا من المخرج محمد مفتكر (رئيسا)، والمخرجة والناقدة السينمائية والجامعية جميلة عناب، ورئيس مهرجان الفيلم بالداخلة، زين العابدين شرف الدين.
وبالنسبة للمسابقة الخاصة بالأفلام الوثائقية الطويلة، يضيف البلاغ، فقد انتقت لجنتها التي ترأستها مديرة مهرجان السينما وحقوق الانسان، فدوى مروب، وضمت كلا من مديرة المعهد المتخصص للسينما والسمعي البصري (ISCA) بالرباط، أسماء العلوي، ومدير المهرجان الدولي للفيلم الوثائقي بخريبكة، الحبيب الناصري، 15 فيلما وثائقيا.
ويتعلق الأمر بأفلام « بيت الحجبة » لجميلة عناب، و »Broken dreamland » للمخرجين خالد لبودي وهانو بيكا فيتيكينن، و »تحدي النساء » للبنى اليونسي، و »Femmes militantes en marge » لعز العرب العلوي، و »شظايا السماء » لعدنان بركة، و » Gravures rupestres Baiba » لغزلان أسيف، و« لفارو » لفاتن خلخال، و »المنجم الأخير » لفاطمة أكلاز، و »المغرب والحركات التحررية في إفريقيا » لحسن البهروتي، و »حراس الذاكرة » لسعيد بلي، و« مسيرة » لأسماء المدير، و » Memoria de la paz » لأحمد زركان ويونس بوحمالة، و »مرايا منكسرة » لعثمان السعدوني، و« الرحلة » لسعيد زريبيع »، و« تاغزايت » لمحمد زغو.