وأدت "أوم" أغاني عربية أندلسية بإيقاعات جديدة من بينها “لما بدا يتثنى”، تخللتها أغاني صحراوية تمتح من المجال الطبيعي والإنساني والقضايا الاجتماعية للمجتمع الصحراوي. كما غنت من ربرتوارها الخاص الذي يتنوع بين المغربي والشرقي والقطع الموسيقية الغربية.
وغنت الفنانة مقطوعاتها التي ميزت ألبوم “زرابي” الذي ألفته وأنتجته في منطقة محاميد الغزلان، والذي احتفى بالثقافة الصحراوية.
تحرير من طرف عبير
في 02/10/2016 على الساعة 21:30