يذكر أن الجسمي سبق له أن طرح أعمال فنية مغربية متعددة من خلال بعض الألبومات أو بشكل منفرد، كما يحرص دائما على تقديم الأغنية المغربية في جميع حفلاته، كان آخرها ضمن حفلة ختام مهرجان "هلا فبراير" في الكويت، عندما قدم أغنية "جونيمار" وسط تفاعل كبير معها، إلى جانب أنه كتب ولحن أغنية "متقيش بلادي" التي عبر بها عن حبه الشديد للمغرب، وعدم المساس به أو بأحد من أفرادة، بالإضافة الى أغنيات متعددة من هذا اللون.
هذا ويستعد الجسمي بصفته سفير فوق العادة للنوايا الحسنة، لعمل زيارة خاصة لأحد المراكز الإنسانية في المغرب، وذلك بعد الإنتهاء من تجهيز ترتيبات الزيارة من أجل تحقيق أهدافها النبيلة في تسليط الضوء ودعمها بهدف إستمرارها في خدمة المجتمع بجميع أشكاله وإحتياجاته.