وقضى عميد المسرحيين المغاربة أيامه الأخيرة صامتا بعدما غلبته الكهولة والمرض، ونقل منذ أسبوع إلى مصحة خاصة بالدار البيضاء، بعد أن ساءت حالته الصحية، قبل أن يوافيه الأجل مساء اليوم.
وبوفاة هذا المسرحي الكبير، يكون المغرب قد فقد فنانا ساهم في التعريف بالمسرح المغربي سواء في أوروبا أو في العالم العربي، إذ كان هاجسه الكبير منح المسرح المغربي هويته وخصوصيته التراثية دون الاستغناء عن روح العصر.
وهذا آخر حوار أجراه الراحل مع Le360:
تحرير من طرف منى
في 05/02/2016 على الساعة 22:25