ويندرج هذا التكريم في إطار ثقافة الاعتراف والعرفان بعطاءات الكاتب المغربي في المجال الأدبي والعلمي والثقافي العام.
وسيشارك في هذه الندوة عدد من الباحثين والأدباء من الجزائر وتونس والمغرب، وستوقع بهذه المناسبة الباحثة الجزائرية شميسة غربي كتابها الجديد (شُعيب حَليفي: أوراق من السيرة والرحلة).
واستنادا إلى مختبر السرديات بكلية الآداب ابن مسيك بالدارالبيضاء الذي عمم الخبر، في بلاغ له توصلت Le360 بنسخة منه، "ستتناول أشغال الندوة العلمية، مداخلات حول المأثورات الأدبية المغاربية، ضمن محاور تستنطق الموروث الأدبي المغاربي بمختلف أشكاله، والنبش في ذخائر التراث المغاربي القديم الذي لا يزال الكثير منه مهملا من قبل الباحثين، ويحتاج إلى جهود كبيرة لبعثه والتعريف به. خاصة إذا نظرنا للأهمية الفائقة التي يحتلها الموروث في حياة الشعوب، وبقاء الأمم".
يشارك في هذا التكريم والندوة، بإشراف مختبر النقد ومصطلحاته، بكلية الآداب واللغات، قسم اللغة والأدب العربي، كل من النقاد والباحثين : محمد الباردي، عبد الرحمان غانم، شميسة غربي، أحمد الناوي بدري، سميرة إنساعد ،أحمد زغب، هادية مشيخي، عاشور سقرمة، مسعود بن ساري، سليم بوعجاجة، محمد زيوش، بوداود وذناني.