ويحضر المغرب ضمن هذه القائمة من خلال كتابي (حركية البديع في الخطاب الشعري، من التحسين إلى التكوين) للباحث سعيد العوادي و(منزلة التمثيل في فلسفة ابن رشد) للباحث فؤاد بن أحمد. وتتنافس الأعمال المغربية مع مؤلفات لكتاب من كل من السعودية ومصر ولبنان والإمارات.
وتضم القائمة الطويلة في فرع (المؤلف الشاب) تسعة أعمال تتوزع بين أربع أطروحات علمية وخمسة مؤلفات تتنوع بين سرديات ودراسات نقدية وفكرية. أما القائمة الطويلة لفرع (أدب الطفل والناشئة) فتضم ثمانية أعمال.
وتتوزع جائزة الشيخ زايد للكتاب إلى تسعة فروع تشمل التنمية وبناء الدولة، أدب الطفل والناشئة، المؤلف الشاب، الترجمة، الآداب، الفنون والدراسات النقدية، الثقافة العربية في اللغات الأخرى، النشر والتقنيات الثقافية ثم شخصية العام الثقافية.
وتبلغ القيمة الإجمالية لمجموع فروع الجائزة التي أحدثت سنة 2006، سبعة ملايين درهم إماراتي (نحو 15 مليون و750 ألف درهم مغربي).