واستذكرت بطمة، من خلال هذه الأغنية، أزمتها الأخيرة، حيث ظهرت في بداية الكليب وهي تشاهد بتأثر، فيديو لملاحقة الصحفيين لها عند وصولها إلى المحكمة خلال تورطها في قضية "حمزة مون بيبي".
الأغنية من كلمات عماد الأسعد، ألحان أسعد حسن، وتوزيع حمزة الغازي، أما الكليب فتم تصويره في نواحي مراكش تحت إدارة زوج دنيا بطمة، ومدير أعمالها محمد الترك.
وحقق الكليب أكثر من 319 ألف مشاهدة على يوتيوب، في ظرف أقل من 24 ساعة، واحتل الرتبة السادسة في الطوندونس المغربي.
تحرير من طرف غنية دجبار
في 21/06/2021 على الساعة 10:37