وبحسب بيان للدرك، فقد كانت هذه اللوحة الزيتية قد سرقت على يد جنود ألمان خلال احتلالهم لمنطقة بواتييه في وسط فرنسا الغربي، من داخل منزل ملاكها الشرعيين. وقد بدأ مالكو العمل الفني عمليات البحث عنه منذ 1946، وأدرج سنة 1947 في "سجل المقتنيات المسروقة في فرنسا" خلال الحرب العالمية الثانية.
وأعيد إطلاق التحقيق العام الماضي، بعدما تقدمت سيدة سويسرية في سن 98 عاما وأمريكي في الخامسة والستين بشكوى عن طريق محاميهما الإيطالي.
ونجحت وحدة من قوات الدرك متخصصة في حماية التراث الثقافي في تحديد موقع اللوحة التي كان يصعب تعقب تنقلاتها حول أوروبا في العقود التي تلت سرقتها.