وبهذه المناسبة، قام الملك والرئيس الفرنسي ، اللذين كانا مرفوقين برئيس معهد العالم العربي، جاك لانغ، بجولة عبر مختلف أروقة المعرض ، الذي يقترح مسارا من ثلاث مراحل هي نشر الاسلام،وممارسة الشعائر الدينية، والفنون الاسلامية" .
ويخصص هذا المعرض غير المسبوق، للروابط المتينة في الماضي والحاضر، التي نسجت بين العالم العربي الاسلامي وافريقيا جنوب الصحراء.
فمن المغرب الى السنغال، مرورا باثيوبيا وكينيا ومالي وبلدان اخرى بالقارة ،يرصد المعرض قرونا عديدة من التاريخ عبر الفن والهندسة المعمارية.