وأفادت المصادر ذاتها، أن السجين لم يتلق أي مساعدة من أجل تنفيذ مخططه بالهروب من داخل المستشفى، بل فعل ذلك لوحده.
وذكر بلاغ للمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، أن السجين الفار كان معتقلا من أجل قضيتين، الأولى محكوم فيها بعشر سنوات سجنا نافذا، من أجل تكوين عصابة إجرامية والسرقة المقرونة، والثانية محكوم فيها بثلاث سنوات حبسا نافذا بتهمة تكوين عصابة إجرامية والسرقة الموصوفة، على أن تنتهي عقوبته بتاريخ 15 غشت 2022.
تحرير من طرف جواد
في 07/05/2017 على الساعة 15:42