ودعا الائتلاف المذكور، في بلاغ له، إلى ضرورة "استغلال فرصة احتضان المغرب للقمة العالمية الثامنة للتنوع البيولوجي سنة 2021 من أجل الإسراع في تحيين قاعدة المعطيات المتعلقة بثرواتنا البيئية".
وأكد الائتلاف، الذي يضم عدد من الجمعيات الناشطة في مجال البيئة، إلى ضرورة "التعريف بأهمية الثروات البيئية للمغرب وأدوارها وتنميتها في إطار الجهوية المتقدمة".
هذا ويمتد الملك الغابوي في المغرب حوالي 9 ملايين هكتار، منها 5.8 ملايين هكتار من الغابات وما يزيد عن 3 ملايين هكتار من سهوب الحلفاء.
وبخصوص حرائق الأمازون، وصف الائتلاف الواقعة بـ"الكارثة البيئية الكونية التي تلحق أضرارا غير مسبوقة بأهم مصدر لأوكسجين كوكب الأرض".