وقد أثار مشهد الانهيار، الذي جاء تصويره بمحض الصدفة فقط، جدلا كبيرا عبر مواقع التواصل الاجتماعي. فلولا حرص السلطات المختصة على القيام بواجباتها لعاشت الفقيه بنصالح نهاية أسبوع كارثية.
ووفقا لما ذكره موقع agadir24.info الإخباري، فإن السلطات كانت قد أشعر سكان المنزل المنهار بضرورة مغادرته، قبل أيام، وهو ما كان له الفضل في عدم سقوط أي خسائر بشرية جراء الانهيار.
ويرى الرأي العام المغربي أن هذه الواقعة هي بمثابة إنذار للسلطات المختصة لتكثيف مجهوداتها ومراقبتها للبنايات المهددة بالانهيار، وذلك من أجل إشعار سكانها قبل وقوع أي كارثة محتملة.
هذا الموضوع، يعلم عنه سكان المدينة القديمة، بالدار البيضاء، الكثير...