وانتقدت النقابة، ما سمته «التمادي في سياسة التعيينات المؤقتة والتنقيلات المشبوهة خدمة لأجندة جهات معلومة، وعدم تفعيل مقتضيات المسطرة القانونية في حق عدد من المقصرين الذين لم يلتحقوا بعد بمقرات تعيينهم».
كما أشارت النقابة، إلى «التسابق المثير للجدل للمسؤولين في التغيب والغياب، كمؤشر على التسيب والعشوائية وضياع مصالح الموظفين، وغياب أدوية حيوية بشكل غير مسبوق خاصة ما يتعلق بأمراض الصحة العقلية والنفسية، وتغييب المساطر الإدارية، وعدم مراقبة وتتبع السير العادي للعمل بالمؤسسات الصحية».