وحسب موثق الفيديو الذي انتشر كالنار الهشيم في أوساط رواد مواقع التواصل الإجتماعي، فقد وجدت العوازل بالقرب من مارينا أكادير، مؤكدا أن مصدرها يعود للوحدات الفندقية والمراحيض المتواجدة بالمدار السياحي للمدينة.
مصدر لـle360، أكد أن مسألة العثور على هذه العوازل ليست بالمرة الأولى، مشيرا إلى أن مياه الأطلسي لفظت في أكثر من مرة هذه الأوقية، مرجحا أن تكون بعض الفنادق أو المطاعم الكبرى هي من ترمي بنفاياتها "الجنسية" داخل مياه البحر.
ومن جهتهم، شن رواد مواقع التواصل الإجتماعي هجوما شرسا على الوضع الذي باتت تعرفه المدينة، من ركود إقتصادي وتنامٍ "للسياحة الجنسية" بالمنطقة، خصوصا من السياح القادمين من أوروبا والخليج العربي، وهو ما أكدته الأوقية الذكرية التي عثر عليها مواطنون بالمنطقة السياحية لمدينة الإنبعاث.