لا للاغتصاب" هو شعار الحملة التي أطلقها النشطاء الصحراويون من أجل التنديد بحالات الاغتصاب المتسلسلة، التي يتعرض لها سكان حمادة تندوف، بمباركة جبهة البوليساريو، ومن بين المتورطين في هذه القضية أطفال وقادة في الجبهة الانفصالية.
وانتشرت العريضة التي أطلقها النشطاء بشكل واسع في مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بفضل التعبئة التي بدأت تأخذ أبعادا دولية.
أنا لا أدعوكم إلى الديوثية كل ما أدعوكم اليه هو حرق سجن الذهيبية والنزول غدا أمام الرئاسة والا ستحرق قلوبكم كلكم على بناتكم وأخواتكم وأمهاتكم وحفيداتكم... #جنة_الذهيبية_تشجع_الإجرام #نسائنا_شرفنا #لا_للإغتصاب
Posted by Baddi Hamma Bakar on Tuesday, May 9, 2017
وأكد النشطاء في رسالة وجهوها إلى العالم وخاصة منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان، أنهم سجلوا ارتفاعا غير مسبوق لظاهرة الاغتصاب في "مخيمات الذل".