واعتبر المصدر ذاته، أن المشاورات الحكومية، قد تدخل مسارا صعبا خصوصا في ظل دفاع التجمع الوطني للأحرار بضرورة مشاركة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية في الأغلبية الحكومية المقبلة، في الوقت الذي يرفض بنكيران وقيادة حزب العدالة والتنمية هذا الاقتراح.
وتساءلت المجلة، عن مدى صمود عبد الإله بنكيران، في وجه شروط عزيز أخنوش، ومنها ضرورة التحاق الاتحاد الاشتراكي بالتحالف المقبل، خصوصا وأن بنكيران سبق وقبل شرط استبعاد حزب الاستقلال من الأغلبية الحكومية المقبلة.
تحرير من طرف عبير
في 19/01/2017 على الساعة 18:30