وخلال مشاركتها في برنامج « المختار » الإذاعي، أوضحت منى أنها تشعر بالغيرة فقط من الجنازات، وقد استمرت في التفكير بإمكانية تنظيم موكب مهيب مشابه لذلك الذي نظم للمخرج الراحل.
وأبدت أمنيتها بأن يتم تحويل منزلها الذي تعيش فيه حاليًا والذي يحتوي على أشيائها المفضلة مثل الكتب والصور، إلى متحف صغير بعد وفاتها، لكي تبقى في ذاكرة الناس.
وأشارت إلى نفسها بأنها « امرأة مقاتلة » نجحت في تحقيق جميع أحلامها بمفردها، وقد تمكنت من تجسيد جميع الأدوار التي كانت تتمنى تجربتها في الواقع.