ليلى قالت لـ"لها": "هذا الكلام انتهاك لحرمة ابنتي التي أصبحت في ذمة الله، وأنا أغلقت الموضوع تماما، فلماذا يتم فتحه بين الحين والآخر؟".
ونفت غفران رغبتها في فتح القضية مرة أخرى، مؤكدة أنها لا تستطيع فهم العقليات المروجة لهذا الكلام، ولا تعرف غرضهم منه.
وختمت بقولها "لن أتحدث في هذا الموضوع مرة أخرى، فيجب أن يغلق تماما، وعلى الجميع احترام مشاعري كأم لو كانت تملك دليلا ضد أحد في قتل ابنتها ما ترددت في إظهاره، ولو كان الثمن حياتي أنا أيضا".
تحرير من طرف Le360
في 10/08/2014 على الساعة 14:41