وذكر الممثل التونسي على أن السينما التونسية تعرف انتعاشا في السنوات الأخيرة، وأنها تمثل إلى جانب السينما المغربية والجزائرية مرآة للشعوب المغاربية والعربية، متمنيا في الآن نفسه تقديم أعمال تجمع النجوم المغاربيين، مؤكدا على أن المغرب العربي لا ينقصه النجوم ولا الإمكانيات المادية ولا الفنية ولا الطبيعية، وأن تقديم عمل مغاربي سيشكل تطور في الفن المغاربي.
كما أبدى النجم التونسي سعادته بزيارته للمغرب خلال السنة الجارية، بعد غياب دام أكثر من 30 سنة، كما اندهش من التغيير الذي شاهده بعد هذا الغياب الطويل، ومن النقلة النوعية للمغرب والمغاربة.
تصوير وتوضيب: خديجة صبار