وأكدت السيدة في دعوتها التي نشرتها وسائل إعلام بريطانية، أن المستأجر صوّر الأفلام الإباحية بدون موافقتها، لأهداف تجارية، وهو ما يعد انتهاكاً واضحا لعقد الإيجار.
وقالت صاحبة المنزل في تصريحات إعلامية، أن ممتلكاتها الفاخرة تعرضت للتلوث، بسبب أبطال الأفلام الاباحية، إضافة إلى إتلاف متعلقات تقدر بـ16000 دولار.
وأشارت في دعوتها إلى أنها اكتشفت الصور والمقاطع الجنسية العارية، بسبب خلفية التصوير التي تظهر منزلها، عندما صادفت أحد هذه المقاطع على مواقع التواصل الاجتماعي.
تحرير من طرف عبير
في 01/04/2018 على الساعة 09:00