وتوفي أربعة مراهقين أمس في الحادث الذي وقع عند تقاطع للسكك الحديدية في قرية (مياس) القريبة من مدينة بريبينيان، فيما أصيب 18 آخرون بجروح، 14 منهم أطفال.
وتحقق السلطات لمعرفة ما إذا كان خطأ بشري أو عطل فني وراء الحادث الذي يعد الأسوأ من نوعه في فرنسا منذ 30 عاما.
وأدت قوة التصادم إلى انشطار الحافلة إلى قسمين وخروج القطار عن مساره.
الرئيس الفرنسي إيمانول ماكرون أكد على حسابه الرسمي في موقع تويتر أن "الدولة تتحرك بشكل تام من أجل تقديم المساعدة"، وأعرب عن بالغ تعاطفه مع الضحايا وأسرهم.
Toutes mes pensées pour les victimes de ce terrible accident d’un bus scolaire et pour leurs familles. La mobilisation de l’État est totale pour leur porter secours.
— Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) December 14, 2017