وهو سعر الأسهم في يوم التداول الأخير قبل أن تكشف أخبار الفضيحة، والتي تسببت في ذلك الوقت في خسائر بقيمة 134 مليار دولار.
وأوضحت صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، أنه في الأيام التي توالت بعد الفضيحة تراجعت أسهم الشركة فى السوق بنسبة 20٪، وذلك بسبب المخاوف
من زيادة التنظيم من الاتحاد الأوروبي واللجنة الفيدرالية للتجارة إلى جانب انخفاض عدد المستخدمين، ومع ذلك عادت الثقة في الشبكة الاجتماعية بعد أن أعلنت الشركة عن أرباح إيجابية في الربع الأول.
وذكرت الصحيفة أن شركة "كامبريدج أناليتيكا" أغلقت أعمالها الأسبوع الماضى بعد أن اعترفت بأنها ارتكبت أخطاء بسبب إساءة استخدام البيانات المحصودة من حسابات "فيس بوك".