وقال مصدر Le360، إن الاتفاقية المحررة أيضا إلى جانب الأمازيغية باللغتين العربية والفرنسية، تتضمن سبلا للتعاون بين الجانبين ذات أربع أبعاد، منها المتعلق بالشباب والاقتصاد التضامني والحكامة والتسيير.
ورحَّب عدد من النشطاء الأمازيغ بخطوة المؤسسة المنتخبة المذكورة، مؤكدين أنها تعكس الطابع الرسمي الذي أصبحت تكتسيه اللغة الأمازيغية بعد صدور القوانين التنظيمية خلال الأيام القليلة الماضية، مطالبين باقي الجهات والمؤسسات العمومية والخاصة بالسير في نهج المجلس الاقليمي لتزنيت.