وتعد هذه الأغنية ثاني عمل لها بعد أغنية "تيرمينادو"، التي طرحتها على شكل فيديو كليب، حيث جددت من خلالها نورية تعاونها مع الملحن رضوان الديري والموزع رشيد محمد علي، وكانت "تيرمينادو" حققت نجاحا كبيرا خاصة بدول الخليج.
بدأت نورية الخليفي مشوارها الفني عبر مشاركتها في عدة أفلام مغربية ومسلسلات خليجية، قبل أن تدخل مجال الغناء عبر طرح أول أغنية لها، حملت طابعا شبابيا بروح النجمة الأمريكية "بيونسيه" التي تأثرت بأعمالها وبطريقة أدائها أيضا.
تنحدر نورية الخليفي من الرباط، وتقيم بالعاصمة الإنجليزية لندن، حيث تتابع دراستها في مجال الإعلام، كما سبق وأن شاركت في برنامج المسابقات "ذو فويس" في نسخته البريطانية.