هؤلاء الكتاب فازوا بجائزة المغرب للكتاب هذه السنة

وفاز الكلتب محمد الناصري، عن كتابه "Désirs de ville"، ضمن صنف العلوم الإنسانية، وأحمد شراك، عن كتابه "سوسيولوجيا الربيع العربي"، الصادر عن مقاربات، ومحمد براو، عن كتابه "La responsabilité des acteurs de la gestion publique devant la cours des comptes" ، الصادر عن L’Harmattan"، "، ضمن صنف العلوم الاجتماعية.

وفي صنف الدراسات الأدبية واللغوية، فاز خالد بلقاسم، عن كتابه "مرايا القراءة"، الصادر عن المركز الثقافي العربي، وأحمد الشارفي، عن كتابه "اللغة واللهجة"، الصادر عن كلية علوم التربية، جامعة محمد الخامس.

أما في صنف الترجمة، فقد فاز الماتب عزيز لمتاوي، عن ترجمة كتاب "نظرية الأجناس الأدبية" لجان ماري شايفر، الصادرة عن دار الأمان، وسناء الشعيري، عن ترجمة رواية "العاشق الياباني" لإيزابيل ألليندي، الصادرة عن دار الآداب للنشر والتوزيع، ضمن صنف الترجمة.

كما فاز عبد المجيد سباطة، عن روايته "ساعة الصفر"، الصادرة عن المركز الثقافي العربي، ضمن صنف السرد.

أما في صنف الشعر، فقد توج صلاح بوسريف، عن ديوانه "رفات جلجامش"، الصادر عن فضاءات للنشر.

وتوج كذلك الكاتب عياد ألحيان، عن كتابه "Sa iggura dar illis n tafukt"، وفاضمة فراس، عن كتابها "Askwti n tlkkawt"، الصادر عن "Tirra"، ضمن صنف الإبداع الأدبي الأمازيغي.

كما فاز جمال بوطيب، عن كتابه "حور تشرب الشاي مع القمر"، الصادر عن مقاربات، وخديجة بوكا، عن كتابها "Silence ! On jou"، الصادر عن "Bookstore"، ضمن صنف الكتاب الموجة للطفل والشباب.

هذا وتدارست لجان جائزة المغرب للكتاب ما مجموعه 122 مؤلفا في مختلف المجالات الإبداعية والفكرية، منها 15 مؤلفا في العلوم الاجتماعية، 15 مؤلفا في العلوم الإنسانية، 13 مؤلفا في الدراسات الأدبية واللغوية والفنية، 33 مؤلفا في السرد، 8 مؤلفات في الشعر، 12 مؤلفا في الترجمة، 4 مؤلفات في الدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية، 15 مؤلفا في الإبداع الأمازيغي، 7 مؤلفات في الكتابة الموجهة للطفل والشباب.

وسيتم تنظيم حفل خاص بتسليم جائزة المغرب للكتاب، في الـ12 أكتوبر المقبل، بالمكتبة الوطنية للمملكة المغربية، بالرباط، وذلك في إطار الدخول الثقافي.